فيلم حربي يتناول وقائع حقيقية وعمل الجهات الأمنية المصرية ضد المنظمات والكيانات الإرهابية، ومنها واقعة ذبح 21 مصريا في ليبيا وقيام الجيش بعمليات للتصدي لتلك الجماعات الإرهابية.
تدور الأحداث في قلب محافظة (الإسكندرية)، حيث يمر (بكر الإسكندراني) بالعديد من الصراعات مع والده وابن عمه وحبيبته؛ فيقرر السفر إلى الخارج بحثًا عن حياة جديدة، وحينما يعود بعد تحقيق ذاته تعود الصراعات فتطارده مجددًا.
قصة الفيلم :في إطار كوميدي، تدور أحداث الفيلم داخل شقة زوجان يجتمع فيها بالصدفة أفراد عائلتي الزوج والزوجة، وتحدث بينهم العديد من المشكلات بسبب الاختلافات الثقافية والاجتماعية بينهم.
في إطار من الكوميديا والرعب، يجد (بينو) نفسه مضطرًا للعودة إلى القاهرة بعد غياب طويل من أجل ميراث جده، ومع عودته للوطن تأخذ الأحداث منعطفًا مخيفًا عندما يكتشف أن الوصية ستدفعه إلى سلسلة من المغامرات.
تدور الأحداث حول (هادي هادي عبد الهادي)، الشاب الكسول الذي يبلغ من العمر ثلاثين عامًا ويعيش مع والده، وتنقلب حياته رأسًا على عقب عندما يُشخَّص بحالة نادرة تستلزم منه الحركة المستمرة لتجنب جلطات الدم القاتلة،.
عبدالرحمن رجل أعمال ثري، تولى تربية أبناؤه عقب وفاة زوجته، وعانى معهم الآمرين، فاستعان بإحدى المربيات لمساعدته في المهمة، في الوقت الذي تساعده فيه المدرسة سندس على تخطي الأمور الصعبة.